يا نسمة من ربى جبرين مسراها ... تعني أن هناك نسمة و هوا عليل أقبل الى حصن جبرين ...
أهدت لقلبي ذكرى لست أنساها ... يعني أحدثت لي ذكريات جميلة لا تنسى على مرورو الزمان ..
و أنعشتني و ما في القلب من وطر .... تعني أن هذه النسمه او الهواء العليل أنعشت الشاعر و ما في القلب من وطر يعني و ما في القلب من حاجه او غرض ...
سوى عهود أناجيها و أرعاها .... يعني أن الشاعر يناجي العهود و يرعيهاا ...
في ظل قصرك يا جبرين مرتعها ... تعني : أن العهود في حصن جبرين مكانهاا ...
و تحت دوحتك الشماء :: الدوحه الشماء تعني الشجره العظيمة المتفرعه ... و الشماء تعني العاليه ...
من لي بجبرين أومن لي بدوحتهاا ... من لي بساحتها من لي برياها
ملء الفؤاد و ملء العين موقعها و في ضميري أنى سرت مجراها ... هذه الابيات تدلل على مكانة حصن جبرين العظيمه في قلب الشاعر ...
يومي بقصرك يا جبرين قد قصرت ... ساعاته ودقيق الفنّ أفناها ... يوضح الشاعر هنا اعجابه بهندسة و زخارف الحصن ... الهندسه الدقيقه و الفنون الزخرفيه اللتي توجد بالحصن ...
أُقلّب الطّرف في أشكال هندسة ... وأستعيد خيالي في ثناياها ... تعني .. أقلب النظر في الهندسة و الزخرفه و الفنون في هذا الحصن ... و يستعيد خياله في أطراف و جوانب الحصن ...
يا قصر حدّث وفي التاريخ مفخرة ... فقد خبرتك مزهواً وتيّاها أسلوب ندااء ...
حصن او القصر بالتحدث عن أمجاده التي بقت و خلدت على مر الأزمان ... يقصد ب خبرتك : عهدتك ... و يقصد بتياها : تكبرا ... و افتخارا ..
ما أنت يا قصر إلا تحفة عرضت ... تكفّل الدّهر في إيضاح معناها ... يشبة الشاعر القصر بالتحفه التي عرضت ... فتولى الدهر ايضاح معنى هذه التحفه ......
أهدت لقلبي ذكرى لست أنساها ... يعني أحدثت لي ذكريات جميلة لا تنسى على مرورو الزمان ..
و أنعشتني و ما في القلب من وطر .... تعني أن هذه النسمه او الهواء العليل أنعشت الشاعر و ما في القلب من وطر يعني و ما في القلب من حاجه او غرض ...
سوى عهود أناجيها و أرعاها .... يعني أن الشاعر يناجي العهود و يرعيهاا ...
في ظل قصرك يا جبرين مرتعها ... تعني : أن العهود في حصن جبرين مكانهاا ...
و تحت دوحتك الشماء :: الدوحه الشماء تعني الشجره العظيمة المتفرعه ... و الشماء تعني العاليه ...
من لي بجبرين أومن لي بدوحتهاا ... من لي بساحتها من لي برياها
ملء الفؤاد و ملء العين موقعها و في ضميري أنى سرت مجراها ... هذه الابيات تدلل على مكانة حصن جبرين العظيمه في قلب الشاعر ...
يومي بقصرك يا جبرين قد قصرت ... ساعاته ودقيق الفنّ أفناها ... يوضح الشاعر هنا اعجابه بهندسة و زخارف الحصن ... الهندسه الدقيقه و الفنون الزخرفيه اللتي توجد بالحصن ...
أُقلّب الطّرف في أشكال هندسة ... وأستعيد خيالي في ثناياها ... تعني .. أقلب النظر في الهندسة و الزخرفه و الفنون في هذا الحصن ... و يستعيد خياله في أطراف و جوانب الحصن ...
يا قصر حدّث وفي التاريخ مفخرة ... فقد خبرتك مزهواً وتيّاها أسلوب ندااء ...
حصن او القصر بالتحدث عن أمجاده التي بقت و خلدت على مر الأزمان ... يقصد ب خبرتك : عهدتك ... و يقصد بتياها : تكبرا ... و افتخارا ..
ما أنت يا قصر إلا تحفة عرضت ... تكفّل الدّهر في إيضاح معناها ... يشبة الشاعر القصر بالتحفه التي عرضت ... فتولى الدهر ايضاح معنى هذه التحفه ......
1 تعليقات
ليش م فهمت الشرح منيح
ردحذفأهلا بك في موقع عُمان التعليمية - نرحب بنشر تعليقاتك البناءة و مساهماتك الطيبة - دائما نستمع بإهتمام لطلباتكم وآرائكم .. بالتوفيق