حل درس أترك مالا يعنيني - للصف السادس الفصل الأول

 ديني قيمي للصف السادس ..

اجابات الوحدة الثانية الدرس الثالث : أترك ما لايعنيني ..

الأهداف يتوقع من الطالب بعد الانتهاء من

الدرس أن يكون قادرا على أن:

1 . يقرأ الحـديث النبوي الشريفقراءة صحيحة.

2 . يعرف راوي الحديث الشريف.

3. يوضح المقصود بحسن الإسلام .

4 . يميز بين ما يعنيه وما لا يعنيه.

5 . يحرص على ترك الأمور التي لا تعنيه.
 

المخرج الأول: يقرأ الحديث النبوي الشريف قراءة صحيحة.

يعرض المعلم الحديث النبوي الشريف باستخدام وسيلة عرض مناسبة ومتاحة.
يقرأ المعلم الحديث النبوي الشريف قراءة صحيحة، ثم يطلب من بعض الطلبة قراءته.
يوجه المعلم الطلبة لضرورة حفظ الحديث النبوي الشريف .

المخرج الثاني: يعرف راوي الحديث الشريف.

يطلب المعلم من أحد الطلبة المجيدين قراءة عنصر (أتعرف راوي الحديث)، ثم يطرح بعد ذلك بعض

الأسئلة ليتأكد من فهم الطلبة للنص مثل:

1- ما نسب أبي هريرة؟

2 - متى أسلم أبو هريرة؟

3- كيف أصبح أبو هريرة من المكثرين في رواية الحديث؟

4 - لم لقب بأبي هريرة؟

يطلب المعلم من الطلبة بعد ذلك الإجابة عن السؤالين المدرجين بعد التعريف بالراوي

1- ترك فضول النظر بكف البصر عن التطلع لما عند الآخر
2. ترك فضول الكلام بالإعراض عن اللغو.
3. ترك فضول السمع بعدم الاستماع لما لا ينفعه.
4- ما الفوائد التي تعود على الفرد والمجتمع بترك المرء الأمور التي لا فائدة منها؟
 المخرج الرابع: يميز بين ما يعنيه وما لا يعنيه.

يعرض المعلم النشاط المدرج في عنصر (أتعاون مع زملائي) باستخدام الوسيلة المناسبة المتاحة.

يمنح المعلم الطلبة وقتا لحل النشاط.
- يطلب المعلم من المجموعات عرض الإجابة أمام الجميع في الصف .
يقيم المعلم الإجابات، ويقدم للطلبة التغذية الراجعة والتعزيز المناسبين.
التم
- يطلب المعلم من الطلبة ذكر أمثلة أخرى للأمور التي تعني المسلم، والتي لا تعنيه.
يعرض المعلم الموقف المدرج في نشاط (أفهم وأطبق) باستخدام الوسيلة المناسبة.
يطلب المعلم من الطلبة تأمل الموقف جيدا، ثم يطلب منهم كتابة الرد المناسب في ضوء فهمهم للحديث
النبوي الشريف.
يتابع المعلم إجابات الطلبة ويقيمها.

 المخرج الخامس: يحرص على ترك الأمور التي لا تعنيه.

يتحقق هذا المخرج من خلال تنفيذ جميع عناصر الدرس وأنشطته البنائية والختامية، التي تؤكد على أن
يوجه المسلم تركيزه وطاقته إلى الأمور التي تعنيه وتفيده في دنياه وآخرته .