تتألق مسندم بلحظات من الحب والفرح، تلك اللحظات التي يجتمع فيها الوطن بأبنائه ليستقبلوا بفرح واستبشار المقدم السامي، سلطان البلاد، في زيارة ميمونة شهدتها محافظة مسندم. فقد كانت لحظات لا تُنسى، حيث انعكست فيها مشاعر الفرح والفخر بالوطن وقائده الحكيم.
.jpeg)
استقبال مسندم: لحظات من الحُب
استقبلت مسندم العزيزة المقدم السامي بقلوب مفتوحة مليئة بالحب والترحيب. كانت الشوارع تعبق بالأزهار والأعلام الوطنية، وكل صدق العاطفة كان واضحًا على وجوه الكبار والصغار على حد سواء. كانت لحظات الاستقبال تحمل في طياتها عرسًا وطنيًّا، حيث تواجدت الأسر والعائلات للمشاركة في هذا الحدث الوطني الكبير.
.jpeg)
الوداع بفرح واستبشار: عهد مُبهر وسعيد
في لحظات الوداع، ارتسمت الابتسامة على وجوه الجميع، وكأنهم يودعون عزيزًا عليهم ليرحل بسعادة ورضا. كانت الأماني تتوجه نحو عهد مبهر وسعيد، مؤكدين استعدادهم لدعم وبناء وطنهم العزيز.
نَدبة الشّموس والجِبال: ترنيمة الحب والولاء
تفاعل الشاعر يوسف الكمالي مع هذه اللحظات بقصيدته "نَدبة الشّموس والجِبال"، حيث ألقى كلماته أمام المقام السامي. يُظهر الشاعر في قصيدته حُبه العميق لعمان، وكيف أن عيونها تُشع جمالًا يتجاوز المجرد معبر. إن عمان في عيونه ليست مجرد مَعبرٍ، بل هي قصيدة حب ووفاء.
.jpeg)
في ختام الزيارة: دعوة للحفاظ على مسيرة المجد
وفي ختام هذه اللحظات الساحرة، يتجدد العهد بالحفاظ على مسيرة عمان المظفرة والتأكيد على التضافر والعمل من أجل بناء وطن قوي ومتقدم. دمتِ يا سيد عمان، في حفظ الله ورعايته، قائدةً مسيرة النجاح والفخر. #مسندم_ترحب_بالمقدم_السامي
.png)
.jpeg&description=صور من استقبال محافظة مسندم للسلطان هيثم بن طارق 2024 ){kind=link}
0 تعليقات
أهلا بك في موقع عُمان التعليمية - نرحب بنشر تعليقاتك البناءة و مساهماتك الطيبة - دائما نستمع بإهتمام لطلباتكم وآرائكم .. بالتوفيق