1. ما التحصينات الطبيعية التي تتميز بها المدينة المنورة؟الإجابة: تحيط بالمدينة المنورة الحرات والجبال وبساتين النخيل من كل جانب ما عدا الشمال. والحرة هي هضبة طويلة تحتوي على تلال وأراضٍ منبسطة، وسميت بذلك لأن سطحها مغطى بالصخور والحجارة البركانية السوداء.
2. ما المقترح الذي قدمه سلمان الفارسي للنبي صلى الله عليه وسلم؟
الإجابة: اقترح سلمان الفارسي حفر خندق في الجهة الشمالية من المدينة المنورة، وهي الجهة التي يتوقع دخول الأحزاب منها.
3. ما دلالة قبول النبي صلى الله عليه وسلم لهذا المقترح؟
الإجابة: يدل قبول النبي للمقترح على أخذه بالمشورة، وترحيبه بالمبادرات، واستفادته من تجارب وخبرات الآخرين.
4. كيف تم تحديد مكان الخندق؟
الإجابة: درس النبي صلى الله عليه وسلم جغرافية المدينة، وحدد مكان الخندق في الجهة الشمالية، كونها الجهة الوحيدة المكشوفة والمتوقعة لدخول جيوش الأحزاب.
5. "كان لروح الجماعة والتعاون ومشاركة القائد أثر في نجاح حفر الخندق". أين تجد هذا الملمح في أحداث غزوة الأحزاب؟
الإجابة: قسّم النبي صلى الله عليه وسلم العمل بين المهاجرين والأنصار إلى مجموعات، وحدد لكل مجموعة مسافة حفر، وشاركهم الحفر بنفسه، مقدمًا الدعم الجسدي والمعنوي.
6. هل كان لمقترح سلمان الفارسي أثر في سير الغزوة؟
الإجابة: نعم، كان لهذا المقترح أثر كبير، حيث عجزت جيوش الأحزاب عن اختراق الخندق، وفشلت محاولاتهم الفردية التي تصدى لها المسلمون بنجاح.
7. علل: تسمية غزوة الأحزاب بغزوة الخندق.
الإجابة: سميت
غزوة الأحزاب بغزوة الخندق لأن المسلمين حفروا خندقًا حول المدينة لصد عدوان الأحزاب.
8. ما الأمور التي حدثت وأثرت في تجمع الأحزاب؟
الإجابة: تفاجأ الأحزاب بالخندق، وساهم نعيم بن مسعود في تفريق الأحزاب وزرع الشك بينهم. كما أرسل الله تعالى ريحًا قوية اقتلعت خيامهم وأطفأت نارهم، وزلزلت نفوسهم، وملائكة الله نزلت لنصرة المؤمنين.
9. "انتصر المسلمون في غزوة الأحزاب دون حرب". ما المكاسب المادية والمعنوية التي غنموها من هذا الانتصار؟
الإجابة: ارتفعت معنويات المسلمين وزادت ثقتهم بأنفسهم، وبرزت هيبتهم بين القبائل. أدركت قريش والأحزاب أن المسلمين قوة لا يُستهان بها، وأصبح واضحًا أن المدينة قوة محصنة يصعب اختراقها.
0 تعليقات
أهلا بك في موقع عُمان التعليمية - نرحب بنشر تعليقاتك البناءة و مساهماتك الطيبة - دائما نستمع بإهتمام لطلباتكم وآرائكم .. بالتوفيق